ومشيتُ في ليلٍ عقيمٍ للضحى
وحزنتُ من صغرِ الفعال من الورى
كم من تساؤل لا يعود بنفعه
عليك من بدأ الحكاية أو متى
وما يضير العاذلون من الهوى
غير التقول بالكلام على الفتى
اني وجدتُ رياحها مطبوبةً
علَّاتها من ممرضٍ سيفٌ عتا
ويزيد من طعن الأسى بمسامعي
أني وجدتُ من الكلام كمنْ هَذَى
حَسْبُ الرجال من الكلام قليله
ونفيسها مثل الجواهر بالنهى
ماذا يضير إن اتيتُ بشائنٍ
كلٌ يُحاسبُ ما أتاه من الخطى
علي المحمودي
وحزنتُ من صغرِ الفعال من الورى
كم من تساؤل لا يعود بنفعه
عليك من بدأ الحكاية أو متى
وما يضير العاذلون من الهوى
غير التقول بالكلام على الفتى
اني وجدتُ رياحها مطبوبةً
علَّاتها من ممرضٍ سيفٌ عتا
ويزيد من طعن الأسى بمسامعي
أني وجدتُ من الكلام كمنْ هَذَى
حَسْبُ الرجال من الكلام قليله
ونفيسها مثل الجواهر بالنهى
ماذا يضير إن اتيتُ بشائنٍ
كلٌ يُحاسبُ ما أتاه من الخطى
علي المحمودي
تعليقات
إرسال تعليق