اضفر ليلي ضفيرتين
لقمرٍ لم يطأ عالمي المسحورْ
كشجرةٍ واقفةٍ من النورِ
تعانق ليلها المبتورْ
بتولٌ عذراءُ حروفها
تهز بجذعها
فوق دفاترٍ وسطورْ
فتساقطتْ من رطب القصيدِ
قصيدةٌ من نورْ
يا سيفَ القصيدِ
مالك علقت بكفيَ المبتورْ
واجمًا تعانق الصمتَ
ترتدي صوتها المبحوحْ
تركض واقفًا في القيدِ
فوق مباسمٍ وثغورْ
وتركتَ لي بعضَ ملامحي
تخيط قصيدةً من حورْ
وجعلتني أخط مشاعري
ابني من الأوهام جنةً وقصورْ
إني انتظرتك غازيًا
تفتح قلاع معاقلٍ
من در قصيدها المنثورْ
علي المحمودي
لقمرٍ لم يطأ عالمي المسحورْ
كشجرةٍ واقفةٍ من النورِ
تعانق ليلها المبتورْ
بتولٌ عذراءُ حروفها
تهز بجذعها
فوق دفاترٍ وسطورْ
فتساقطتْ من رطب القصيدِ
قصيدةٌ من نورْ
يا سيفَ القصيدِ
مالك علقت بكفيَ المبتورْ
واجمًا تعانق الصمتَ
ترتدي صوتها المبحوحْ
تركض واقفًا في القيدِ
فوق مباسمٍ وثغورْ
وتركتَ لي بعضَ ملامحي
تخيط قصيدةً من حورْ
وجعلتني أخط مشاعري
ابني من الأوهام جنةً وقصورْ
إني انتظرتك غازيًا
تفتح قلاع معاقلٍ
من در قصيدها المنثورْ
علي المحمودي
تعليقات
إرسال تعليق