قطافُ السنين
هرولتُ نحو الأمس..
أحملُ جعبةً من وجع السنين..
خمشت أعاصير القدر وجه براءتي..
وشرخت مرايا الغدر
نبض طفولتي..
أتسكعُ في مهب وحدتي..
تحملني خطاي
إلى شجرةٍ كنت ألعب حولها..
لُعبة الإ ختباء..
أحتضنُ ذكرياتي..
أتهجدُ ظلي خلفها..
يحاولُ الهروب..
من براثن الإنكسار..
وسراب الأمنيات..
شذى البراك
هرولتُ نحو الأمس..
أحملُ جعبةً من وجع السنين..
خمشت أعاصير القدر وجه براءتي..
وشرخت مرايا الغدر
نبض طفولتي..
أتسكعُ في مهب وحدتي..
تحملني خطاي
إلى شجرةٍ كنت ألعب حولها..
لُعبة الإ ختباء..
أحتضنُ ذكرياتي..
أتهجدُ ظلي خلفها..
يحاولُ الهروب..
من براثن الإنكسار..
وسراب الأمنيات..
شذى البراك
تعليقات
إرسال تعليق