الكِتَابَةُ ثُنَائِيَّةِ التَقْويم :
لَيْتَهَا فَقَط وَطَن .
فَلَسْطِينُ يَا مِفْتَاحَ السَمَاء ...
بِدَايَةُ الأَرضِ و كُلُّ الأَرضِ أَنْتِ
صَيْفُ خَرِيْفِنِا كُنْتِ و مَا زِلْتِ
زَنْبَقَةٌ أَزْهَرَتِ رَبِيْعَاً فِي مَسَاءِ الشِتَاء ...
نَبْضُ الوَرِيْدِ يُنَادِي البَعِيْدَ
و نِدَاءٌ لِصَدَى مَن نَسِيَ النِدَاء ...
يَا أَرْضَ اللهِ و نَبْضًَ اللهِ و رُوح الله ،
يَا سِنْدِيانَ كَنْعَانَ أَنْتِ البِضْعَةُ و السَيْعونَ عَامًا ،
حَيَاتُهُمُ رُعْبًا عَلَيْهُم ، و فَجْرٌ جَدِيْدٌ بِإذن رَبِيَ بَعْدَ لَيْلٍ طَوِيْلِ المَسَاء ...
نَعَم خَاشِعِيْنَ مُتَضَرِعِيْنَ بِالدُعَاءِ ...
اللهم أَفْرِغَ عَلَيْنَا صَبْرًا و ثَبِت أَقْدَامَنَا ،
مَولَانَا و انْصُرنَا عَلَى أَولٍيَاءِ الطَاغُوتِ ؛
غَيْرَ مُكْتَفِيْنَ لِلسَمٍيْعِ .بِدُعَاءَ ...
فَلَسْطِينُ يَا مِفْتَاحَ السَمَاء ...
بِدَايَةُ الأَرضِ و كُلُّ الأَرضِ أَنْتِ
صَيْفُ خَرِيْفِنِا كُنْتِ و مَا زِلْتِ
مُزْهِرَةً رَبِيْعَ الرُوحِ فِيْنَا ...
عَلَى تُرَابِكِ بَعَد نَصْرٍ قَرِيْبٍ سَاجِدِيْنًا ...
أَستَشْرِفُهَا صَحْوَةً فِإلآهُنَا وَاحِدٌ يَا مُؤمِنِيْنًا ...
و كِتَابُنَا وَاحِدٌ و بما أُنْزِلَ مِن قَبْلِهِ مِصَدِقِنًا ...
و جَمِيْعُنَا نُؤمنُ بِمَلائِكَتِهِ ؛ سِبْحَانَهُ عَمَّا يَصِفُونَ ،
اللهُ رَبِي : سَمِيْعُ الدُعَا نَحْنُ الجَمِيْعُ أَيْنَمَا كُنَّا ،
و كَيْفَمَّا كُنَّا لَا نُفَرِقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِن رُسُلِهِ ،
و الحَبِيْبُ الصَادِقُ الأَمِيْنُ المُصْطَفَى خَاتَمُ الأنْبِيَاء ...
بإذن الله جُنْدُكَ يَا رَبُ فَاطِرُ السَمَاوَاتِ و الأَرْضِ ،
عَزِيْزٌ حَكْيْمٌ رَحْمَنٌ رَحِيْم ،
تَعَاليَتَ المَلِكُ الحَقُ ، قَرِيْبٌ سَمِيْعُ الدُعَاء ...
أَفْرِغَ عَلَيْنَا صَبْرًا و ثَبِتَ أَقْدَامَنَا
و انْصُرْنَا عَلَيْهِمُ كَافِرِيْنًا .
قَدّ تَبَيَن الرُشْدُ مِنَ الغَيَّ فَلَا إِكْرَاهَ فِي الدِيْن ، حُنَفَاءً لَكَ مُسْلِمِيْنًا ...
جُنْدُكَ يَا رَبِ بِحَجَرِ ، بِقَلَمٍ ، بِدَمِيَ يَفُورُ فِي أَورِدَتِيَ لِيُزَمْحِرَ أَشْبَالٌ مَلَايِيْنٌ شَرَائِيْيًا ...
فَلَسْطِيْنُ أُمِّيَ و شَقائقُ النُعْمَان بَعْد رَكْعَتَي شُكْرٍ ( لِلَهِ رَبِي ) - رَبُ الجَمِيْعَ ؛
بِالفِطْرَةِ الإنْسَانٍيَةُ لَن نَسْمَحَ أَن يَسْرِقُوا مِنَّا ( الإِنْسَانَ الفِطْرةَ ) ،
بَدئَتِ المَعْرَكَةُ شَيْطَانٍيَّةُ مُبْتَكَرَةً حٍيْنَ كُنَّا نِيَام .
فَلَا دَاعِيَ لِ( رُومِلِ ) أَو ( مُونْتِي ) هُوَ بَطلُ الخَفَاء ....
و القُدْسُ و أَنَا حَرْفٌ البًِدَايَةِ لِنِهَايَةٍ تَبْدَءُ أَجْمَلَ ؛
شَفِيْفَةَ الرُوحِ نَقِيَّةً تَجْمَعُ كُلَّ الصَفَاء ...
فَلَسْطِيْنُ جَارَةَ الأوُلُوهَةِ مِن أَزَلٍ إِلَى أَبَدٍ ،
و بَعْدَ السَجْدَةِ الرَابِعَةِ شِكْرًا إن كُتِبَت ،
بَعْدَهَا أَذُوبُ مِلْحَ تُرَابِهَا لِلكَثِيْرِ مِنَ الزُهُورِ
تَمْتَصُنِيَ لِتَنْمو شَامِخَةً و لِمَلِيْكَةِ نَحْلٍ غُذَاء ...
سامي يعقوب .
لَيْتَهَا فَقَط وَطَن .
فَلَسْطِينُ يَا مِفْتَاحَ السَمَاء ...
بِدَايَةُ الأَرضِ و كُلُّ الأَرضِ أَنْتِ
صَيْفُ خَرِيْفِنِا كُنْتِ و مَا زِلْتِ
زَنْبَقَةٌ أَزْهَرَتِ رَبِيْعَاً فِي مَسَاءِ الشِتَاء ...
نَبْضُ الوَرِيْدِ يُنَادِي البَعِيْدَ
و نِدَاءٌ لِصَدَى مَن نَسِيَ النِدَاء ...
يَا أَرْضَ اللهِ و نَبْضًَ اللهِ و رُوح الله ،
يَا سِنْدِيانَ كَنْعَانَ أَنْتِ البِضْعَةُ و السَيْعونَ عَامًا ،
حَيَاتُهُمُ رُعْبًا عَلَيْهُم ، و فَجْرٌ جَدِيْدٌ بِإذن رَبِيَ بَعْدَ لَيْلٍ طَوِيْلِ المَسَاء ...
نَعَم خَاشِعِيْنَ مُتَضَرِعِيْنَ بِالدُعَاءِ ...
اللهم أَفْرِغَ عَلَيْنَا صَبْرًا و ثَبِت أَقْدَامَنَا ،
مَولَانَا و انْصُرنَا عَلَى أَولٍيَاءِ الطَاغُوتِ ؛
غَيْرَ مُكْتَفِيْنَ لِلسَمٍيْعِ .بِدُعَاءَ ...
فَلَسْطِينُ يَا مِفْتَاحَ السَمَاء ...
بِدَايَةُ الأَرضِ و كُلُّ الأَرضِ أَنْتِ
صَيْفُ خَرِيْفِنِا كُنْتِ و مَا زِلْتِ
مُزْهِرَةً رَبِيْعَ الرُوحِ فِيْنَا ...
عَلَى تُرَابِكِ بَعَد نَصْرٍ قَرِيْبٍ سَاجِدِيْنًا ...
أَستَشْرِفُهَا صَحْوَةً فِإلآهُنَا وَاحِدٌ يَا مُؤمِنِيْنًا ...
و كِتَابُنَا وَاحِدٌ و بما أُنْزِلَ مِن قَبْلِهِ مِصَدِقِنًا ...
و جَمِيْعُنَا نُؤمنُ بِمَلائِكَتِهِ ؛ سِبْحَانَهُ عَمَّا يَصِفُونَ ،
اللهُ رَبِي : سَمِيْعُ الدُعَا نَحْنُ الجَمِيْعُ أَيْنَمَا كُنَّا ،
و كَيْفَمَّا كُنَّا لَا نُفَرِقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِن رُسُلِهِ ،
و الحَبِيْبُ الصَادِقُ الأَمِيْنُ المُصْطَفَى خَاتَمُ الأنْبِيَاء ...
بإذن الله جُنْدُكَ يَا رَبُ فَاطِرُ السَمَاوَاتِ و الأَرْضِ ،
عَزِيْزٌ حَكْيْمٌ رَحْمَنٌ رَحِيْم ،
تَعَاليَتَ المَلِكُ الحَقُ ، قَرِيْبٌ سَمِيْعُ الدُعَاء ...
أَفْرِغَ عَلَيْنَا صَبْرًا و ثَبِتَ أَقْدَامَنَا
و انْصُرْنَا عَلَيْهِمُ كَافِرِيْنًا .
قَدّ تَبَيَن الرُشْدُ مِنَ الغَيَّ فَلَا إِكْرَاهَ فِي الدِيْن ، حُنَفَاءً لَكَ مُسْلِمِيْنًا ...
جُنْدُكَ يَا رَبِ بِحَجَرِ ، بِقَلَمٍ ، بِدَمِيَ يَفُورُ فِي أَورِدَتِيَ لِيُزَمْحِرَ أَشْبَالٌ مَلَايِيْنٌ شَرَائِيْيًا ...
فَلَسْطِيْنُ أُمِّيَ و شَقائقُ النُعْمَان بَعْد رَكْعَتَي شُكْرٍ ( لِلَهِ رَبِي ) - رَبُ الجَمِيْعَ ؛
بِالفِطْرَةِ الإنْسَانٍيَةُ لَن نَسْمَحَ أَن يَسْرِقُوا مِنَّا ( الإِنْسَانَ الفِطْرةَ ) ،
بَدئَتِ المَعْرَكَةُ شَيْطَانٍيَّةُ مُبْتَكَرَةً حٍيْنَ كُنَّا نِيَام .
فَلَا دَاعِيَ لِ( رُومِلِ ) أَو ( مُونْتِي ) هُوَ بَطلُ الخَفَاء ....
و القُدْسُ و أَنَا حَرْفٌ البًِدَايَةِ لِنِهَايَةٍ تَبْدَءُ أَجْمَلَ ؛
شَفِيْفَةَ الرُوحِ نَقِيَّةً تَجْمَعُ كُلَّ الصَفَاء ...
فَلَسْطِيْنُ جَارَةَ الأوُلُوهَةِ مِن أَزَلٍ إِلَى أَبَدٍ ،
و بَعْدَ السَجْدَةِ الرَابِعَةِ شِكْرًا إن كُتِبَت ،
بَعْدَهَا أَذُوبُ مِلْحَ تُرَابِهَا لِلكَثِيْرِ مِنَ الزُهُورِ
تَمْتَصُنِيَ لِتَنْمو شَامِخَةً و لِمَلِيْكَةِ نَحْلٍ غُذَاء ...
سامي يعقوب .
تعليقات
إرسال تعليق