نفس أشباه الوجوه
تعكسها الظلال
على وجه السنين
أين أين ؟؟
وكيف صوتي ؟؟
يستدرج الماضي
من كهف الحنين
نفس ذلك النهر القديم
ونفس الضفتين
تركضان في اضطراد
صوب وديان اليقين
تحت أقبية الوجود
تنبت ظلال السنديان
دون السنديان
بل خيالا
مثل أصوات الطنين
...علي المحمودي
تعليقات
إرسال تعليق