محمية الطيور الهجينة
...........................
أشاكسُ ...
.... أناورُ ...
.... ونظراتي الباهتة
بلونِ الربيعِ المنصرم
تبحث عن أعنة غواية
تعود بي .....
........... لنكهةِ الفاكهة المحرمة
خطيئة أبي الأولى .....
....... ومهد قربان الضيم
على مذبحِ تلك البسيطة
لتستمر مطارحة
كؤوس النشوى
على رفوفٍ ...
..... تعج بوريقات
بكت على حوافها
فراخ العصافير ..
... في سرادقِ اللعان
مقطوعة النفير ..
........
....
ههههههههه ...
.......
... هذيان بَيَّنَ
على قارعة السطور
في محل رفع .....
........... فعلاً فاضحاً
في محمية الطيور الهجينة
المنسية على حواف ....
....... الغابة المستأنسةْ ...
..........
.......
... فاصل لا تعقبه عودة ،
الأسد العجوز في حضرة
ثعالب المدينة .....
شبكة العناكب لا تحيد
والجمعُ ينتظر السجال الأخير
بطله جرذ أمِن العقاب ...
..... فرقص على لحد العصا ...
........( أم .......... الهذيان ) ....
.....، ......... الترياق في معية احتضار
والعليل ثمل بقنينة منتقاة
من فيروس لا تحيد خطاه ....
....... عن مرافقة جِيْن الألم
في خوارزمية ضفيرة جذع
الحياة ....
................. تبا .....
...... معاقرة الغد خطيئة عظمى
ومطارحة الأحلام
في مهد الهذيان
خورنق يجحد يد سنماره .....
.............
........
.. شهقة إفاقة
لا يرافقها سوى تأتأة المجاز
بنكهة الندم ..
هشام صيام ..
....................
الخورنق وسنمار : الخورنق قصر في الحيرة ـ دولة المناذرة ـ وكان أعجوبة بناه سنمار وهو مهندس رومي ،
وقيل إنه عقب البناء قال للنعمان بن المنذر أنه في هذا القصر آجرة ـ قطعة حجر ـ إن تم إزالتها سقط البناء ولا يعلم مكانها غيره فما كان من الملك إلا أن ألقى به من أعلى القصر ،
وضرب من تلك الحادثة مثل ( جزاء سنمار ) ..
الجِيْن : هو الوحدة الوراثية في الكائنات الحية
...........................
أشاكسُ ...
.... أناورُ ...
.... ونظراتي الباهتة
بلونِ الربيعِ المنصرم
تبحث عن أعنة غواية
تعود بي .....
........... لنكهةِ الفاكهة المحرمة
خطيئة أبي الأولى .....
....... ومهد قربان الضيم
على مذبحِ تلك البسيطة
لتستمر مطارحة
كؤوس النشوى
على رفوفٍ ...
..... تعج بوريقات
بكت على حوافها
فراخ العصافير ..
... في سرادقِ اللعان
مقطوعة النفير ..
........
....
ههههههههه ...
.......
... هذيان بَيَّنَ
على قارعة السطور
في محل رفع .....
........... فعلاً فاضحاً
في محمية الطيور الهجينة
المنسية على حواف ....
....... الغابة المستأنسةْ ...
..........
.......
... فاصل لا تعقبه عودة ،
الأسد العجوز في حضرة
ثعالب المدينة .....
شبكة العناكب لا تحيد
والجمعُ ينتظر السجال الأخير
بطله جرذ أمِن العقاب ...
..... فرقص على لحد العصا ...
........( أم .......... الهذيان ) ....
.....، ......... الترياق في معية احتضار
والعليل ثمل بقنينة منتقاة
من فيروس لا تحيد خطاه ....
....... عن مرافقة جِيْن الألم
في خوارزمية ضفيرة جذع
الحياة ....
................. تبا .....
...... معاقرة الغد خطيئة عظمى
ومطارحة الأحلام
في مهد الهذيان
خورنق يجحد يد سنماره .....
.............
........
.. شهقة إفاقة
لا يرافقها سوى تأتأة المجاز
بنكهة الندم ..
هشام صيام ..
....................
الخورنق وسنمار : الخورنق قصر في الحيرة ـ دولة المناذرة ـ وكان أعجوبة بناه سنمار وهو مهندس رومي ،
وقيل إنه عقب البناء قال للنعمان بن المنذر أنه في هذا القصر آجرة ـ قطعة حجر ـ إن تم إزالتها سقط البناء ولا يعلم مكانها غيره فما كان من الملك إلا أن ألقى به من أعلى القصر ،
وضرب من تلك الحادثة مثل ( جزاء سنمار ) ..
الجِيْن : هو الوحدة الوراثية في الكائنات الحية
تعليقات
إرسال تعليق