وأنا في أضْعفْ مواطن قوتي
أمْتصْ ردود فعلها بدباشكي
وكأنني ما عدتُ غيرَ بنادقٍ
من عادياتِ حروبها ونيازكِ
سقطتْ على أجوائها بصبابةٍ
رهبانُها تصبأْ بها ونواسكي
جمعتْ غوايتها عيونُ دوامعٍ
فجعلتُ أبصرها نزال معاركي
جابهتها بتخومِ سهْلِ مصائري
وأنا الخبيرُ دروبها ومسالكي
فخسرتُ حربَ دموعها فتكسرتْ
منها سيوفُ مشاعري وسنابكي
فأقمتُ حفْلَ هزيمتي بعيونها
وسكنتُ في محرابها كنواسكِ
علي المحمودي
أمْتصْ ردود فعلها بدباشكي
وكأنني ما عدتُ غيرَ بنادقٍ
من عادياتِ حروبها ونيازكِ
سقطتْ على أجوائها بصبابةٍ
رهبانُها تصبأْ بها ونواسكي
جمعتْ غوايتها عيونُ دوامعٍ
فجعلتُ أبصرها نزال معاركي
جابهتها بتخومِ سهْلِ مصائري
وأنا الخبيرُ دروبها ومسالكي
فخسرتُ حربَ دموعها فتكسرتْ
منها سيوفُ مشاعري وسنابكي
فأقمتُ حفْلَ هزيمتي بعيونها
وسكنتُ في محرابها كنواسكِ
علي المحمودي
تعليقات
إرسال تعليق