جوهر حبي
تأخذني كلُّ الأشياءِ إليها..
مثل حمامةِ بيتٍ
تاقت للعشِّ وللزغبِ..
هي بغدادُ عاصمةُ القلبِ..
وجوهرُ حُبّي...
مدرستي، بيتي، جاري
وصحابي
مذ كنتُ صغيره..
ماأجملها، وهي تداعب شعري
برذاذ الشطِّ وظلِّ النخلهْ..
هي اجملُ ماخلقَ اللهُ
وأحلى طفله
هي في عيني تمرحُ
نورسةً حطّتْ في دجلهْ...
منتهى صالح السيفي
-هولندا-
تعليقات
إرسال تعليق