مازلتُ في شرع الهوى ليلاهُ
وبألفِ قيسٍ لايُقاسُ هواهُ
أحبَبْتهُ مِلءَ الخوافقِ عندما
أَسَرَتْ فؤادي في الهوى عيناهُ
إني لأهوى في الحياة طيوفهُ
وتشدني نحو المنى نجواهُ
وكتبتهُ فوق الجراح قصيدةً
وبنيتُ في لبِّ الحشا سُكناهُ
يامن به تشدو الحياة وتبتدي
كُنْ لي فضاءً كي أكون مداهُ
كن لي صباحاً كي أكون رحابهُ
أو كُنْ ربيعاً لي أكون شذاهُ
أحيا ومن أهوى بقلبٍ واحدٍ
فَكَفَى فؤادي والفؤادُ كَفَاهُ
الفراتية
تعليقات
إرسال تعليق