طيفها
حبيبٌ لا يفارق
ووصلها
عنيدٌ لا ينادم
مهرة برية
جدائلها كليلٍ
تحرش به الشفق
عيونها مُهَيَّة
ذاب بها كف بُنّ
شفتاها عنقود
سحر
تحرسه غمازتان
إن تبسمت
نبالهما تَبِرُّ .
هشام صيام ..
اللوحة المرافقة بقلمي الرصاص ..
مدونة أدبية
طيفها
حبيبٌ لا يفارق
ووصلها
عنيدٌ لا ينادم
مهرة برية
جدائلها كليلٍ
تحرش به الشفق
عيونها مُهَيَّة
ذاب بها كف بُنّ
شفتاها عنقود
سحر
تحرسه غمازتان
إن تبسمت
نبالهما تَبِرُّ .
هشام صيام ..
اللوحة المرافقة بقلمي الرصاص ..
تعليقات
إرسال تعليق