قتلني الشوق :::
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
رحلوا
لا ادري
شدوا الرحال
إلى أين
التهب شوق قلبي لهم
بحثتُ عن أيكهم
قتلني الحنين
فبكيت أياماً لبعدهم
جفت مدامعي بعد غيابهم
ذَبل نبض قلبي ونحل خصري
لم يعد الابتسام يُزين وجهي
جلستُ عند ناصيةٍ جرداء
بجوار محطة القاطرات أنتظر
علَّ شتائهم يأتِ
فأتت القاطرةُ ولم يأتِ
نثرت بذور الشوق
علها تُزهِر قبل أن يأتي
فأزهرت
وأتى مع قاطرة المساء
وقطف منها زهرةً
ليهديني
فوجد حرارة الشوق له
تغمرني وعُمري ينتظره
هناك ... كان
نبض قلبي يعزف
لحن اللقاء
ليطفئ نار الأشتياق
د. عز الدين حسين أبو صفية ،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
رحلوا
لا ادري
شدوا الرحال
إلى أين
التهب شوق قلبي لهم
بحثتُ عن أيكهم
قتلني الحنين
فبكيت أياماً لبعدهم
جفت مدامعي بعد غيابهم
ذَبل نبض قلبي ونحل خصري
لم يعد الابتسام يُزين وجهي
جلستُ عند ناصيةٍ جرداء
بجوار محطة القاطرات أنتظر
علَّ شتائهم يأتِ
فأتت القاطرةُ ولم يأتِ
نثرت بذور الشوق
علها تُزهِر قبل أن يأتي
فأزهرت
وأتى مع قاطرة المساء
وقطف منها زهرةً
ليهديني
فوجد حرارة الشوق له
تغمرني وعُمري ينتظره
هناك ... كان
نبض قلبي يعزف
لحن اللقاء
ليطفئ نار الأشتياق
د. عز الدين حسين أبو صفية ،،،
تعليقات
إرسال تعليق