***زهرة الأوركيد***
للقلب عيون يعشق بها.
و للعيون نور يسبي النفوس.
فيأسرها ويحيي الأمل فيها.
فما أجمل الليالي الهادئة.
المضاءة بنور العيون.
حين تتسامر الأرواح.
بين أغصان الربيع اللينة.
وعطر الأزهار المتفتحة.
فتتعانق بقوة.
خيوط الفجر البعيد.
فيفيض ماء النبع الفريد.
ليروي زهرة الاوركيد.
التائهة أنسامها .
بين بياذر المحبة.
لتعدم الأيام العجاف.
التي توالت فيها لعنة الغياب.
و دوت فيها رعود اليأس.
فيحلو النوم المفقود.
على أنغام النبضات.
و يحلو الرشف من كؤوس.
معتقة بالنفحات.
خذوذ متوجهة بقربها.
يزيد احمرارها.
و يرتسم الفرح عليها.
تسرق من لحظات الليل.
نورَ و حيويةَ نجومه .
و تطوف على أرجائه.
بدخان العود الهندي.
لتنشر أجواء البهجة.
وتفجر أنهار السعادة.
ليعم سلام جديد.
يعطي للحياة طعم .
ينسيها مُرَّ الليالي الخوالي.
ويعزف لها سيمفونية العيد
عبداللطيف قراوي من المغرب
للقلب عيون يعشق بها.
و للعيون نور يسبي النفوس.
فيأسرها ويحيي الأمل فيها.
فما أجمل الليالي الهادئة.
المضاءة بنور العيون.
حين تتسامر الأرواح.
بين أغصان الربيع اللينة.
وعطر الأزهار المتفتحة.
فتتعانق بقوة.
خيوط الفجر البعيد.
فيفيض ماء النبع الفريد.
ليروي زهرة الاوركيد.
التائهة أنسامها .
بين بياذر المحبة.
لتعدم الأيام العجاف.
التي توالت فيها لعنة الغياب.
و دوت فيها رعود اليأس.
فيحلو النوم المفقود.
على أنغام النبضات.
و يحلو الرشف من كؤوس.
معتقة بالنفحات.
خذوذ متوجهة بقربها.
يزيد احمرارها.
و يرتسم الفرح عليها.
تسرق من لحظات الليل.
نورَ و حيويةَ نجومه .
و تطوف على أرجائه.
بدخان العود الهندي.
لتنشر أجواء البهجة.
وتفجر أنهار السعادة.
ليعم سلام جديد.
يعطي للحياة طعم .
ينسيها مُرَّ الليالي الخوالي.
ويعزف لها سيمفونية العيد
عبداللطيف قراوي من المغرب
تعليقات
إرسال تعليق