لما كتبتُ على الرقاع مواجعي
أمسى صرير حروفها نبضاتي
وتخلل الحرفَ الصموتَ بكاؤُها
فكأنما اسمعْ بأذْني صورة لشتاتي
يا أيها الحرف الجريح بداخلي
نزف القصيد جراحها كلماتي
مابين عمرٍ صار يكلأ جرحه
قبل الغروب طرق الغروب حياتي
فدققت مسمارا بنعش وصالها
وجعلت من تلك الحروف رفاتي
أبغي وجودا لا وجود بخافقي
هذي حياة وصفها كمماتي
فدع الحياة وشأنها وارحل إلى
سكنى القصيد كزاهدٍ بصلاةِ
....علي المحمودي
الجار الله
أمسى صرير حروفها نبضاتي
وتخلل الحرفَ الصموتَ بكاؤُها
فكأنما اسمعْ بأذْني صورة لشتاتي
يا أيها الحرف الجريح بداخلي
نزف القصيد جراحها كلماتي
مابين عمرٍ صار يكلأ جرحه
قبل الغروب طرق الغروب حياتي
فدققت مسمارا بنعش وصالها
وجعلت من تلك الحروف رفاتي
أبغي وجودا لا وجود بخافقي
هذي حياة وصفها كمماتي
فدع الحياة وشأنها وارحل إلى
سكنى القصيد كزاهدٍ بصلاةِ
....علي المحمودي
الجار الله
تعليقات
إرسال تعليق