عفوا ....
لقدرٍ حدوده قساوة ...
زاره اليباس منذ زمن الخذلان ...
حتى الأطلال فيه ...
تخشى الوضوح ...
لكي لا تظهر معالم غارت ...
جوف الرضى...
أمدا بعيدا ...
ايها القدر كنت ومازلت نرجسيا ...
لا تحمل من الحظ إلا الزبد ...
ولا ترمي للسنون إلا الفتات ..
حائطي عليك مهدوم ...
وبقايا انحناءات ظهري ..
تخشى الإتكاء ...
# عتيقة رابح #زهرة المدائن ع/ر
تعليقات
إرسال تعليق